عن الوقف

قبل قرن من الزمان، بين القحط و الجفاف.. وفي تلك القرية الصغيرة المحاطة بجدران طينية.. ولد ونشأ الشيخين سعد و عبدالعزيز ابنا عبد الله الموسى
 
 
تحولت أيام نعومة الأظفار إلى شدة الزراعة و الفلاحة.. و سنوات الشباب إلى السفر على الأقدام للعمل في التشييد و البناء
 
 
دارت السنوات و فتح الله عليهما أبواب الرزق و النماء، ففاضت أيديهما بالجود و العطاء
 
 
ثم شاء الله لذلك البذل أن يدوم فتحول إلى أوقاف عديدة و أطلق على ذلك الكيان وقف سعد و عبد العزيز الموسى
 
 
و من توفيق الله أن من علينا ببدء العمل بالخطة الأستراتجية الثانية في عامها الثاني، و التي تسعى لزيادة أجر الواقفين إنفاذا لرغباتهمانسأل الله العظيم بمنه و كرمه أن يتغمد الشيخين سعد و عبد العزيز برحمته الواسعة و أن يجزل لهما الأجر و المثوبة